الاثنين، 3 أكتوبر 2011

سرطان البروستاتا نعم للعلاج الاشعاعى ولا للجراحة .. دكتور اسامة طة استاذ علاج الاورام يتحدث


العلاج الاشعاعى فى سرطان البروستاتا هو احد الخيارات الهامة التى ينبغى ان تطرح على اى مريض بسرطان البروستاتا كبديل فعال للغاية يغنى عن الجراحة الاستئصالية للبروستاتا وما قد يستتبعها من مضاعفات علاجية ....نعم لقد ثبت بالدليل القاطع ان العلاج الاشعاعى الموجة ثلاثى الابعاد فى المراحل المبكرة من سرطان البروستاتا يحقق نفس النتائج المرجوة فى الشفاء الكامل لمرضى سرطان البروستاتا .. لذا لزم التنوية ان قرار الجراحين خاصة جراحى المسالك البولية باستئصال البروستاتا جراحيا كحل اوحد هو فرار متحيز يفقد المريض الاختيار ويسلبة قرارة فى خيار اخر رائع ومساو تماما فى نتائجة للجراحة ..بدون اى مشرط او نقطة دم واحدة الشفاء من سرطان البروستاتا واقع الان بمشيئة اللة حيث التقدم المذهل فى العلاج الاشعاعى ثلاثى الابعاد الذى وفر هذة الميزة بدون اى اعراض جانبية ...... حديث للدكتور اسامة طة استاذ علاج الاورام بكلية الطب جامعة القاهرة ....

الجزء الاول http://www.youtube.com/watch?v=95fJwyQ695E


الجزء الثانى http://www.youtube.com/watch?v=8N1pNim2_Sg

الجزء الثالث http://www.youtube.com/watch?v=YniRKh8g-Qk

سرطان المثانة البولية .الجراحة اولا قرار غير صحيح ..دكتور اسامة طة استاذ علاج الاورام


مرض سرطان المثانة البولية من اكثر انواع الاورام شيوعا فى عالمنا العربى... والرسالة التى يريد الدكتور اسامة طة استاذ علاج الاورام بكلية الطب جامعة القاهرة واضحة وهامة جدا ... لا استئصال للمثانة قبل اعطاء 3 الى اربع جرعات من العلاج الكيمائى قبل الجراحة ... يا جراحى المسالك البولية والاورام فى العالم العربى انتبهوا لخطر سرطان المثانة الحقيقى ليس فى الارتجاع والنفاذ فى الحوض الخطر الداهم قادم من انتشار الخلايا السرطانية فى الجسم اى فى العظام والرئة والكبد ... نذكر جراحينا الافاضل ان الابحاث اثبتت بدون ادنى شك ان الجراحة فقط فى حالة السرطان النافذ والمخترق لعضلة المثانة هى فعل خاطىء تمام وجريمة فى حق المريض .. تذكروا هذا يا جراحينا الافاضل بدون علاج كيمائى قبل الجراحة الخطر داهم .. ولو قدر واجرى المريض جراحة استئصال للمثانة فينبغى اخذ علاج استكمالى كيمائى بعد الجراحة .. لانة فى حالة انتشار المرض بعد عدة اشهر او سنوات بعد الجراحة فلن ينفع الندم فى هذا الوقت ... من الاهمال او الاجرام ان يكتفى بالاستئصال والمشرط كعلاج اوحد .. وايضا لا دور للعلاج الاشعاعى بعد الجراحة يا اساتذة الاورام الافاضل ارحموا المرضى من العلاج الاشعاعى لسرطان المثانة بعد الاستصال فلا قيمة لة على الاطلاق فى حماية المريض ..كل المصائب تاتى من اهمال باقى الجسم فى علاج سرطان المثانة وعدم حمايتة ...سرطان المثانة يا سادة الاصل فية هو الشفاء التام بفضل اللة ... التزموا بالمعايير العلمية جمنيعا اثابكم اللة .......

http://www.youtube.com/watch?v=uAlfMswkLRE
10
هى بداية على طريق طويل لعلاج الامراض المستعصية لانة ما كان غير ممكن استهدافة اصبح بالامكان القضاء علية ... تقنية النانو تكنولوجى فى علاج الاورام هى موضوع هذا اللقاء مع الدكتور اسامة طة استاذ علاج الاورام بكلية الطب جامعة القاهرة

سرطان المثانة.. خطر يهدد الرجال


كمبريدج (ولاية ماساتشوستس الأميركية): «الشرق الأوسط»*
الأورام الخبيثة التي تظهر في مرحلة الشيخوخة تثير المخاوف لدى الرجال. أما سرطان الخصية فيعتبر من المشاكل المخيفة بين المراهقين والشباب. 

وتتمثل إحدى فوائد الشيخوخة التي لا تحظى بالتقدير في أن التقدم في العمر يقلل من الإصابة بسرطان الخصية إلا نادرا، ولكن، بعد أن يجتاز الرجال هذا الخطر فإنهم يواجهون خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. 
ومع تدفق المعلومات حول هذين المرضين اللذين يقعان في المراتب الأولى للمخاطر فإن الرجال ينسون أخطار الإصابة بسرطان المثانة. وفي الواقع فإن نحو 53 ألف أميركي سوف يشخصون هذا العام فقط بهذا السرطان، وسوف يتوفى 10 آلاف منهم بسببه. 
ويحتل سرطان المثانة المرتبة الرابعة بين سرطانات الأعضاء الداخلية لدى الرجال الأميركيين، وهو أيضا واحد من السرطانات العشرة القاتلة الأولى، ويكلف وحده 3 مليارات دولار سنويا. 
إلا أن هناك أنباء جيدة أيضا حول هذا السرطان؛ إذ إن الرصد المبكر له يمكن أن يؤدي إلى وقفه، كما أن تطور العلاج يحسن من النتائج للمصابين بمراحل متقدمة منه، إضافة إلى ذلك فإن الأنباء الجيدة تشمل أيضا وجود إمكانية لاتخاذ خطوات بسيطة يمكنها خفض أخطار الإصابة بسرطان المثانة. 
* من يتعرض للإصابة؟ 
من يصاب بسرطان المثانة؟ الرجال بالدرجة الرئيسية. فالمرض ينتشر 3 مرات تقريبا بين الرجال أكثر من النساء. ويزداد الخطر لدى الرجال من العرق القوقازي؛ إذ يزيد بمرتين على المنحدرين من العرق الأفريقي، كما أن العمر يعتبر عامل خطر رئيسيا آخر؛ إذ لا يشيع حدوث المرض قبل عمر 60 سنة، إلا أنه ينتشر مع تقدم العمر. 
* الأسباب 
* تحدث كل أنواع السرطان بسبب تآلف عدد من العوامل الجينية والبيئية. وفي حالات سرطان المثانة، فإن العلماء قد شرعوا يكتشفون جينات تزيد من أخطار الإصابة به. وتحتوي قائمة الجينات حتى الآن على جينات مسببة للسرطان تحفز على تحول الخلايا إلى خلايا خبيثة («تي بي 63» TP63 و«إي جي إف آر» EGFR، هما من الأمثلة على الجينات المرتبطة بسرطان المثانة)، وكذلك جينات مثبطة للأورام يمكن أن تتشوه وتفقد قدرتها على تنفيذ دورها لمحاربة نمو الخلايا السرطانية («تي بي 53» TP53 و«آر بي 1» RB1 هما من الأمثلة على تلك المرتبطة بسرطان المثانة). ويثق الباحثون أنهم سيكتشفون عوامل جينية أكثر إلا أنهم لا يهملون الدور الحاسم للعوامل البيئية. 
ويعتبر تدخين السجائر، الذي يتسبب في حدوث نصف حالات سرطان المثانة تقريبا، أكثر العوامل المهمة المسببة لهذا المرض. ويمتص الجسم الكثير من السموم مع شهقات الدخان. وتذهب تلك السموم إلى مجرى الدم ثم تلفظها الكليتان مع البول. ولأن البول يظل متجمعا لساعات في المثانة قبل طرحه خارج الجسم فإن بطانة المثانة تصبح عرضة للاحتكاك لفترة طويلة مع المواد المسببة للسرطان. 
لهذا فإن مدخني السجائر يتعرضون أكثر بمرتين لخطر الإصابة بسرطان المثانة مقارنة بعدم المدخنين، كما أن المدخنين الشرهين يكونون أكثر عرضة له مقارنة بالمدخنين قليلا، إلا أن الخطر يضمحل تدريجيا لدى الأشخاص الذين يتوقفون عن التدخين، حتى إن كانوا من المدخنين لسنوات طويلة. 
كما يمكن للسموم الصناعية المختلفة إلحاق الأضرار بالخلايا التي تبطن المثانة، الأمر الذي يؤدي إلى الإصابة بالسرطان. وفي السابق كان العمال في صناعات المطاط، الأصباغ، المواد الكهربائية، والأنسجة، معرضين لأخطار كبيرة. إلا أن ضوابط السلامة في مواقع العمل الحالية فد حسنت الأوضاع كثيرا. 
وفي بعض مناطق العالم، مثل دلتا النيل في مصر، فإن العدوى بالطفيليات تشكل أكثر أسباب حالات الإصابة بسرطان المثانة. وتشمل الأسباب الأخرى غير الشائعة نسبيا العلاج طويل الأمد بدواء «سيكلوفوسفاميد» cyclophosphamide («سيتوكسان» Cytoxan) والإفراط في استخدام مسكنات الألم «فيناسيتين» phenacetin، كما يبدو أن العلاج الإشعاعي لسرطان البروستاتا يزيد من خطر الإصابة بسرطان المثانة لاحقا. 
وعلى الرغم من أن الجرعات الكبيرة جدا من مواد التحلية (المحليات) الصناعية قد تسبب سرطان المثانة لدى الحيوانات، فإنه لا توجد دلائل على ذلك لدى البشر. أما عوامل التغذية الأخرى فقد تلعب دورها أيضا. ويتسبب دخان التبغ والسموم الأخرى في حدوث سرطان المثانة وذلك بإلحاق الضرر بالحمض النووي «دي إن إيه» وبتغييرها لبنية ووظيفة الجينات. وقد تم رصد تشوهات جينية في عدد من الكروموسومات في خلايا المثانة الخبيثة، ويعمل العلماء حاليا على توظيف هذه المعلومات لتطوير وسائل جديدة للتشخيص.

دراسة طبية قد تساعد على تخفيف معاناة بعض مرضى الزهايمر


دراسة طبية قد تساعد على تخفيف معاناة بعض مرضى الزهايمر

qusei - السبت, 2007-11-10 21:57 | أخبار طبية | العصبية Neurology

أظهرت دراسة أمريكية أن إصابة مريض الزهايمر (الخرف) بارتفاع في ضغط الدم، أو معاناته من الارتعاش الأذيني ، والذي يصاحبه عدم انتظام في ضربات القلب، قد يتسبب بتدهور أداء الذاكرة لديه بشكل متسارع. 
وأجرى فريق من الباحثين دراسة شملت 135 رجلاً وامرأة ممن تم تشخيص إصابتهم بمرض الزهايمر، بحيث لم يقل عمر أي منهم عن الخامسة والستين.
ووفقاً لفريق البحث الذي ضم مختصين من جامعة جون هوبكنز الأمريكية، فقد شكلت المجموعة الخاضعة للبحث جزءاً من عيّنة ضخمة تابعة لدراسة أجريت حول أداء الذاكرة والشيخوخة، والتي بدأت في العام 1995.
وبحسب نتائج الدراسة الأخيرة التي نشرت في دورية "علم الأعصاب" فقد زاد معدل تدهور أداء الذاكرة عند الأفراد الذين كانوا يعانون من ضغط الدم المرتفع إلى جانب إصابتهم بمرض الزهايمر، والذين بلغ عددهم عشرة أشخاص، بنسبة مائة في المائة مقارنة مع الذين لم يعانوا من ارتفاع في ضغط الدم.
كما أظهر مرضى الارتعاش الأذيني في المجموعة الخاضعة للدارسة، ازدياداً في معدل تأثر الذاكرة بنسبة بلغت 75 في المائة مقارنة مع غيرهم. 
وتقول الدكتورة ميشيل مايلكي من دائرة الطب النفسي وعلوم السلوك التابعة لجامعة جون هوبكنز الأمريكية، بأن الكشف عن وجود علاقة بين بعض إصابات الجهاز الوعائي من جهة وسرعة تطور حالة مريض الزهايمر من جهة أخرى، قد يساعد على تقديم طرق جديدة تقلل من تدهور أداء الذاكرة لديه، خصوصاً وأن بعض هؤلاء المرضى لا يستفيدون من العلاجات الحالية التي تستخدم للتخفيف من أعراض المرض.
وبحسب ما أشارت مايلكي فإن التركيز على علاج الارتعاش الأذيني أو ضغط الدم المرتفع عند مرضى الزهايمر، قد يسهم في التخفيف من معاناتهم، وذلك فيما يختص بتراجع قدراتهم الإدراكية بمرور الوقت.